ضحايا ميسي




ضحايا ميسـي من 
A إلى Z 
Leo Messi is making history in and with Barça
في سن 25 سنة فقط لم يترك ليو أي رقم إلا ودمره وأضحى شيئا من الماضي، بل إنه قادر على أن يصبح أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ مستقبلا، نجم برشلونة إستطاع أن يصنع لنفسه لائحة من الضحايا ولازالت الحكاية مستمرة:

الفريدو ديستيفانو:
ميسي إستطاع أن يضرب رقمه الخاص بالفوز بكرتين ذهبيتين وفاز بثلاثة، كما أن رقمه الذي ظل صامدا مند الخمسينات بتسجيله 18 هدف في مباريات الكلاسيكو أصبح على مرمى حجر من أن يحجز بإسم ليو.
بيرنابيو سانياغو:
بمجرد أن يذكر إسم ليو بالبيرنابيو فإن الجميع يعلم عن ماذا نتحدث، أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف في هذا الملعب بعد الكالديرون
كريستيانو رونالدو:
في ما يخص كل من أهدافه في دوري أبطال أروبا ومع المنتخب الأرجنتيني وحتى عدد الكرات الذهبية، ليو ميسي لم يترك شيئا للنجم البرتغالي على الرغم من صغر سنه مقارنة بالبرتغالي.
دييغو أرماندو مارادونا:
عن سن 19 سنة إستطاع ليو أن يحرز واحدا من الأهداف الشبيهة بتلك التي أحرزها مارادونا في مرمى إنجلترا في مونديال 86 ضد خيتافي، كما أنه وبعد 3 أشهر سجل هدف بيده أمام إسبانيول على غرار الأرجنتيني الآخر.
صامويل إيتو:
في أحد أفضل مواسمه مع النادي موسم 2008-09 إستطاع صامويل أن يسجل 36 هدف ويتوج هدافا للدوري الإسباني، لكن ليو ومباشرة في الموسم الذي يليه حقق ما مجموعه 38 هدف، كما أنه أصبح الكولي الثاني الذي يسجل في نهائين متتاليين بعد صامويل عندما فعل ذلك في كل من روما وويمبلي.
' فالكو' كرويف:
في الحقيقة كان كرويف اللاعب الوحيد الذي إستطاع أن يحرز الكرة الذهبية ثلاث مرات كأصغر لاعب في سن 27، لكن ليو في سن 24 تمكن من فعل ذلك.
جيورجيسكو:
اللاعب الروماني ولاعب ستيوا بوخاريست سابقا فاز مرتين بجائزة هداف الدوري ( 33 هدف في 1975، و47 هدف في 1977) لكن ليو كان له الشرف في الوصول الموسم الماضي لـ 50 هدف في الدوري المحلي.
هيستو ستايشكوف
اللاعب النجم البلغاري ستايشكوف كان واحدا من نجوم الدريم تيم، كان يعتز بكونه اللاعب الأكثر تسجيلا في اللقاءات النهائية بـ 8 أهداف، إلى أن أتي ليو وسجل 11 هدف وأصبح رجل المواعيد الكبرى.
إيكر كاسياس
واحد من اللاعبين الذي يشكلون خطرا يهدد بإستمرار مرمى إيكر هو ليو، سجل 17 هدف مع برشلونة في مرمى إيكر منها ضربتان حرة وهدف واحد مع المنتخب الأرجنتيني.
خوسي مورينيو
يعيش في صراع دائم مع كل ماهو كولي وبرشلوني، في بعض الأحيان عصبيته الزائدة تدفعه إلى إعطاء الضوء الأخضر للاعبيه للتدخل بكل عنف في وجه ليو، بصريح العبارة ليو يشكل الهاجس بالنسبة للبرتغالي.
كوبالا لاديسلاو
لاشك أن له مكانة كوبالا في قلوب ومحبي برشلونة والكامب نو بصفة عامة، كيف لا وهو يحتل المرتبة الثالثة في سبورة اللاعبين الأكثر تسجيلا في مسيرة النادي، إلا أن ليو تجاوزه ليعتلي صدراة الهدافين بـ 277 هدف.
ليفركوزن بايرن
بكل ثنائياته وثلاثياته وحتى الرباعيات  بمرمى الخصوم، فإن أهدافه ال 5 في مرمى ليفركوزن الموسم الماضي أدخلت ليو تاريخ دوري الأبطال ليصبح اللاعب الوحيد الذي يسجل 5 أهداف في مباراة واحدة (7-1)
ميشيل بلاتيني
واحد من أربع لاعبين الفائزين بجائزة الكرة الذهبية ثلاث مرات رفقة كرويف فان باستن وليو، كان قد حصل في 1984 على أعلى معدل تصويت وصل 98.46 في المائة إلا أن لييو تجاوز هذا الرقم في 2009 بتحصله على 98.54 في مجموع التصويت.
نيمار
أمام ليو لم يتمكن نيمار من مجارات أداء البرغوث، في كأس العالم للأندية كان الظهور الأول للاعبين وجها لوجه حينها قاد ليو برشلونة للتتويج بكأس العالم، وبعدها في نيوجيرسي واجهت الأرجنتين البرازيل في مباراة ودية سجل ليو خلالها ثلاثية ويؤكد تفوقه على الموهبة القادمة في سماء الكرة العالمية
مدمر الإسبان
ميسي كان مساهما فعالا في تحقيق الإنتصار الكبير أمام نجوم المنتخب الإسباني (4-1) مباشرة بعد فوز هذا الأخير بكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، لذلك في كأس العالم 2014 سيكون ليو خصما شرسا بكل تأكيد
'أو ريه ' بيليه
سيكون ضربا من الخيال أن يفوز ليو بثلاث كؤوس للعالم مع منتخب الأرجنتين، لكن على الأقل فإنه إستطاع تجاوز بيليه بأحد أفضل أرقامه التاريخية حينما تجاوز عتبة 75 هدف التي حققها سنة 1958 وحقق ليو حتى الآن 80 هدف.
بيولكاس سيزار
كان متصدر هدافي الفريق على مر العصور وقبل وقت لاحق بـ 232 هدف، إلا أن ليو إستطاع أن ينفرد وحيدا ولازال بإمكانه أن يوسع الفارق كثيرا بينه وبين سيزار.
كويني
فاز بإثنين من أصل 4 بيتيتشي مع برشلونة موسم 80-81 و 81-82، إلى أن جاء ليو وفاز بها هو الآخر في مناسبتين 2009-10 و 2011-12 ولا زال بإمكانه المزيد.
رونالدو الظاهرة
كان واحدا من العلامات الفارقة في صفوف الفريق، إضافة إلى كونه اللاعب الأكثر تسجيلا مع الفريق في موسم واحد بـ 47 هدف رسمي، إلا أن ليو إستطاع تجاوز في السنتين الأخيرتين (53 و73 هدف)
ستارك
كاد أن يصمد رقمه لـ 100 سنة إلا أن ليو إستطاع أن يتجاوز ستارك الموسم الماضي حينما سجل 73 هدف مع الفريق بينما توقف رقم ستارك عند 70 هدف موسم 1924-25.
التوربيدو مولر
ليو ميسي أصبح الوحيد الذي يفوز بجائزة هداف دوري الأبطال للمرة الرابعة على الرابعة على التوالي، كما حطم رقم مولر كأكثر اللاعبين تسجيلا مع نادي أروبي، كما أنه بإمكانه أن يصل لأعلى معدل تهديفي السنة الواحدة إذا ما سجل 5 أهداف في المبارايات القادمة.
يونايتد، مانشستر
لعب مبارتين نهائيتين أمام نفس الخصم مانشستر في روما وويمبلي، وكلنا النهائيين سجل فيهما وقاد الفريق ليحقق لقب الأبطال على نفس الحارس فان ديرسار الذي إعتزل بعد نهائي الويمبلي.
فان نيستلروي
أضحى ميسي بعد مباراة موسكو أمام سبارتاك ثاني أكثر اللاعبين تسجيلا في دوري الأبطال متخطيا مهاجم الطواحين الهوائية وليصبح أمامه لاعب واحد هو راؤول غونزاليس
وودوارد
كان اللاعب الوحيد الذي إستطاع أن يسجل ما مجموعه 25 هدف دولي مع منتخب بلاده سنة 1909، إلا أن تمكن ليو هذا الموسم من معادلة رقمه الأسطوري هذا الموسم.
تشافي
بلا شك هو أسطورة حية رفقة زميله أندريس مساعداته الغير منقطعة النظير، يتوفر تشافي في موسم 2008-09 على أعلى معدل أسيست بـ 27 أسيست إلا أن ليو قام الموسم الماضي بتجاوز هذا الرقم بـ 29 أسيست إضافة إلى 73 هدف، بالفعل شيئ خارق.
يوكوهاما ستاديوم
قطعا، مباراة الفريق الموسم الماضي النهائية على ملعب نيسان يوكوها (4-0) منحت الشعور بعظمة ليو ومدى إستحقاقه أن ينال شرف التتويج بالكرة الذهبية للموسم الثالث على التوالي
زلاتان إبراهيموفيتش
أراد بالفعل أن ينافس ليو على أرض الملعب عندما قدم صيف 2009 قادما من إنتر الإيطالي، إلا أن إختلاف الشخصيات وطريقة اللعب والتفكير حتمت على اللاعب السويدي الخروج من النادي بعد خلافاته مع الفيلسوف بيب غوارديولا، ليستمر ليو مع النادي ويفقد زلاتان حلم التتويج بدوري أبطال أروبا.

تعليقات

اخبار الرياضة من السر الاخباري

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فابريغاس خلال ساعة سيكون لاعبا للبرشا

اخبار wwe 3/11/2012